ذات مساء
كنت وحدي على الدرب اسير
البرد قارص
والثلوج تتساقط
ودموعي أيضا على خدي
تتساقط
حينها تذكرت محنتي
فناديت بأعلى صوتي
أما آن الأوان ياغربة
أن تتركيني؟؟
أما آن الأوان يافراق
أن تطوي صفحتك عن سنيني؟؟
أين الأصحاب ؟؟
أين الأحباب؟؟
إلتفت يمين .... يسار
لا أحد يرد..!!
سوى صوت من أعماقي يجيبني
:ياغريبة الدار
ما أصعب محنتك
طأطأت رأسي
وواصلت المسير
في دربي
هناك تعليقان (2):
اليتى انثى الخيل كم اسعدنى وتشرفت بدخول مدونتك لارى مايزهل اعجابى ويهز اوتار طموحى الجمالى من خلال ابداعات موهبة راقية متحضرة لديها فكرها ووسائلها واسعدنى ان ارى كلاماتك البسيطةفى مدونتك الرائعة الى تجعل الافكار تتواصل عبر ثمار الحب الفكرى والصدق المخلص فى العمل
اتمنة لك التوفيق واقبلينى زائر من الفرسان دائم لك
أشكرك أخي على هذه الكلمات الرقيقة بحقي
وسعيدة بمتابعتك لمدونتي
لي الشرف والله
تحياتي لك
إرسال تعليق